منتدى الغريب مونستر
أدو: ترسيخ العقلية الدفاعية 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أدو: ترسيخ العقلية الدفاعية 829894
ادارة المنتدي أدو: ترسيخ العقلية الدفاعية 103798
منتدى الغريب مونستر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى عام
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
الغريب : المنتدى بحاجة الى تفاعل الأعضاء

 

 أدو: ترسيخ العقلية الدفاعية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
The LeGnD
₪«【نائب مـديـرعـ ـام المنتـدﮱ】»₪
₪«【نائب مـديـرعـ ـام المنتـدﮱ】»₪
The LeGnD


ذكر

عدد المساهمات : 325

نقاط : 631

تاريخ الميلاد : 06/10/1993

تاريخ التسجيل : 29/04/2010

العمر : 30

الموقع : البريمي سيتي
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : RaP

المزاج RaParZ bOy

تعاليق : لا تشكي من زمان ..... ان زمان غدار
خذ قلبي فداك....


أدو: ترسيخ العقلية الدفاعية Empty
مُساهمةموضوع: أدو: ترسيخ العقلية الدفاعية   أدو: ترسيخ العقلية الدفاعية Emptyالسبت مايو 01, 2010 11:03 am

بعدما كان أول فريق أفريقي يضمن تأهله إلى نهائيات كأس العام 2010 FIFA، ها هو المنتخب الغاني يتطلع بطموح وتفاؤل كبيرين "لكتابة التاريخ في جنوب أفريقيا، وعلى أرض القارة الأفريقية،" كما جاء على لسان نجمه إيريك أدو في مقابلة حصرية خص بها موقع FIFA.com.

فبعد التجربة المونديالية الأولى في ألمانيا 2006، وإنهاء بطولة أمم أفريقيا في المركز الثاني خلف المنتخب المصري، يبدو أن كتيبة النجوم السمراء قد اكتسبت ما يكفي من الخبرة والتجربة لتحقيق أفضل النتائج في أول نهائيات عالمية تستضيفها القارة الأفريقية، وهو ما يؤكده لاعب إيندهوفن السابق، الذي قام مدرب المنتخب الغاني ميلوفان رايفيتش بتحويله من وسط الميدان إلى قلب الدفاع.

وبفضل الخلطة السحرية المبنية على مزيج بين أفراد الجيل الذهبي المتوج بكأس العالم تحت 20 سنة 2009 FIFA والمخضرمين الذين أمضوا سنوات طويلة في كنف أعتى الأندية الأوروبية، بات المشهد الكروي الغاني أكثر إشراقاً وتوهجاً من أي وقت مضى، لا سيما أن المنتخب الأول قد وجد التناغم المنشود بين الفرجة والنجاعة، بعد مجيء المدير الفني الجديد خلفاً للفرنسي كلود لوروا. وقد صرح أدو في هذا الصدد قائلاً: "حاول المدرب إعادة التوازن إلى التشكيلة مباشرة بعد توليه دفة الفريق. لم يقم بتغيير طريقة لعبنا، لكنه واظب على وضع اللبنات الأساسية لفلسفة أكثر دفاعية. وقد أصبحنا منذ ذلك الوقت نضطلع بمسؤوليتنا بكل تفان وإخلاص، إذ يدرك كل واحد منا أهمية الدور المنوط به ويسعى كل لاعب لتأدية واجبه على أكمل وجه."

وسبق للداهية الصربي أن لخص أسس فكره الكروي في حوار حصري خص به موقع FIFA.com، معلقاً على المغامرة الأفريقية الأخيرة التي استضافتها أنجولا مطلع العام الحالي، حيث أكد بكل صرامة: "إن هدفي الأسمى هو تحقيق الإنتصار، إذ لا شيء يهم بقدر ما تهم النتيجة. هذه فلسفتي وقد وجدت أن لاعبي فريقي مقتنعون بأسسها ومبادئها. لقد كان علي الإختيار بين أمرين: إما الإستعراض أو الفوز."

روح الإتحاد وقوة التضامن
عرف نجوم المنتخب الغاني كيف يطبقون هذا النهج أحسن تطبيق في مرحلة التصفيات، ولا أدل على ذلك من نتائج المباريات الأربع الأولى ضمن آخر دور تأهيلي، حيث وقف دفاع الفريق سداً منيعاً أمام كل الخصوم، قبل الإسترخاء أمام بنين. ومن المثير للإستغراب أن رفاق أدو عانوا الأمرين في الدور ما قبل الأخير من التصفيات الأفريقية، إذ لم يتأهلوا إلى مرحلة الحسم إلا بفارق الأهداف في مجموعة ضمت كلا من الجابون وليبيا وليسوتو.

ويؤكد لاعب رودا الهولندي الذي كان أساسياً في نهائيات ألمانيا 2006 أن "غانا عادت لتصبح قوة عظمى في المشهد الكروي الأفريقي، مما يحفز كل الخصوم على هزمنا. إذ يتحفز منافسونا أكثر فأكثر بمجرد الاطلاع على تشكيلة منتخبنا التي تضم في صفوفها العديد من النجوم العالميين. وبالتالي، فإن المهمة تكون غاية في التعقيد عندما يتعين عليك اللعب في ليسوتو، إذ يجب أن تكون في كامل جاهزيتك ولياقتك وتركيزك. عادة ما يكون هذا النوع من المباريات غاية في الصعوبة، وقد استفدنا الكثير من الدروس خلال تلك المرحلة من التصفيات، حيث تطلب منا الأمر حشد كل الطاقات والهمم والتحلي بروح الاتحاد وقوة التضامن من أجل المرور من عنق الزجاجة."

كما أوضح ابن الواحدة والثلاثين أن قوة شخصية اللاعبين تعد من بين أبرز أسلحة المنتخب الغاني في الوقت الراهن، بخلاف السنوات السابقة التي كان فيها النجوم السمراء يفقدون رباطة جأشهم كلما دقت ساعة الحقيقة، حيث أكد أدو أن "المجموعة تتميز بالوحدة والتماسك والتضامن أكثر من أي وقت مضى. فالعديد من العناصر يلعبون فيما بينهم منذ 2006، إذ بات كل واحد يعرف الآخر حق المعرفة، وصار كل واحد منا يكافح ويناضل من أجل البقية. كما اكتسبنا ما يكفي من الخبرة الدولية بما أننا سنخوض ثاني بطولة لكأس العالم لنا على التوالي. بالنسبة لي، أرى أن هذا الفريق الحالي أفضل بكثير من ذلك الذي لعب النهائيات قبل أربع سنوات، فقد تطور أداء العديد من اللاعبين منذ ذلك الحين كما تعززت ثقتنا بأنفسنا وإمكانياتنا بعد بلوغ نهائي بطولة أمم أفريقيا."

غانا عادت لتصبح قوة عظمى في المشهد الكروي الأفريقي، مما يحفز كل الخصوم على هزمنا. إذ يتحفز منافسونا أكثر فأكثر بمجرد الاطلاع على تشكيلة منتخبنا التي تضم في صفوفها العديد من النجوم العالميين.

أهمية المخضرمين
لم يتردد رايفيتش ولو لحظة واحدة في إعطاء المبادرة للمخضرمين من أجل رفع المشعل وتحمل مسؤولية قيادة سفينة الفريق، مع الإعتماد على موهبة الشباب ومهاراتهم وحماستهم، حيث أوضح أدو أن "البطولة الأفريقية التي استضافتها غانا شهدت حسرة كبيرة في صفوف أبناء الوطن، بعدما كانت التطلعات كبيرة في شتى أرجاء البلاد وكانت الثقة قد بلغت أوجها بين صفوف اللاعبين والجماهير على حد سواء. ولحسن الحظ، بقيت المجموعة محافظة على رباطة جأشها رغم خيبة الإقصاء في عقر الدار، حيث استعاد اللاعبون عافيتهم وهيبتهم وحقق الفريق التأهل إلى كأس العالم. أضف إلى ذلك أنه قد سبق لكل واحد منا أن عاش إخفاقات وانزلاقات على مستوى منافسات الأندية، إذ عرفنا جميعاً كيف نترك السلبيات جانباً ونتطلع إلى الأمام ونمضي قدما نحو تحقيق الإيجابي."

وتابع ابن مدينة أكرا قائلاً: "ينتظر المدرب الشيء الكثير من لاعبين متمرسين، بمن فيهم أنا شخصياً، لأن حضورنا داخل الملعب وخارجه يعد أمراً غاية في الأهمية." وقد ينطبق هذا التصريح تماماً مع ذلك الذي أدلى به المدير الفني نفسه، عندما أكد أن "اللاعبين المخضرمين لا غنى عنهم، فلا مجال للتطلع لأي شيء من دونهم، إذ لا يمكن الذهاب بعيداً في كأس العالم في ظل غياب المتمرسين الذين بمقدورهم التعامل مع الضغط بشكل إيجابي."

وفي هذا الصدد، باتت أمة بأكملها تتطلع بشغف وشوق لمعرفة القرار النهائي بشأن مشاركة النجم الكبير مايكل إيسيان في العرس الأفريقي المرتقب، بعدما ترددت شكوك حول احتمال غيابه بسبب الإصابة. وقد صرح أدو في هذا الصدد قائلاً: "كان مايكل وما يزال في خدمة الفريق، وقد يشكل غيابه عن تشكيلتنا خسارة كبيرة. لكن يجب تعويض ذلك بمجموعة ملتحمة ومتضامنة. أتمنى أن يكون الجميع على أتم الإستعداد من الناحية البدنية. فإذا تأتى لنا ذلك، سيكون بإمكاننا تحقيق إنجاز كبير لأننا نملك فريقاً جيداً يتمتع بثقة كبيرة في نفسه وإمكانياته."

ثم أضاف لاعب وسط ميدان بريدا، الذي سئم الجلوس على دكة البدلاء في الدوري الهولندي: "سأكون على أهبة الإستعداد لخوض كأس العالم، فأنا جاهز
نفسياً وبدنياً."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أدو: ترسيخ العقلية الدفاعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الغريب مونستر :: الغريب۝(¨` للرياضة ´¨)۝ :: **((ساحة أخبار الرياضة))**-
انتقل الى: